الســــــلام عليكم ورحمة الله وبركاته
..
هذي قصه قريتها في احد المنتديات والتي ترويها صاحبة هذه القصه
اتمنى ان يكون في نقلها خيرا لكم
والله يجزى صاحبتها خير
القصه كما ترويها صاحبتها تقول :
بقول لكم قصة صارت لي انا…
كانت بنتي بخامس ابتدائي..
وثقيله الصلاة عليها.. لدرجة اني يوم قلت لها قومي صلي وراقبتها
لقيتها حاست جلال (شرشف) الصلاة ورمته على الارض وجاءت الي
قلت لها صليتي قالت ايه..صدقوني لاشعوري عطيتها كف..
ادري انه غلط.. بس الموقف ضايقني وبكيت وخاصمتها ولمتها وخوفتها من الله
ومانفع معها كل هالكلام ..
لكن بيوم… قالت لي وحدة قصة.. منقولة ..وهي انها زارت قريبة لها عادية ليست كثيرة التدين
لكن يوم حضرت الصلاة قاموا عيالها يصلون بدون ماتناديهم ولا تهاوشهم
تقول .. قلت لها : كيف عيالك يصلون من نفسهم بدون خصام وتذكير ؟!!!
قالت والله ماعندي شي اقوله لك الا اني من قبل اتزوج وانا ادعي الله بهذا الدعاء
انا بعد هالسالفه لزمت هذا الدعاء ..في سجودي وقبل التسليم وفي الوتر ..وفي كل اوقات الاجابه
والله يا اخواتي.. ان بنتي هذي الان بالثانوي.. من اول مابديت بالدعاء وهي التي تقومنا للصلاة وتذكرنا فيها
واخوانها كلهم ولله الحمد حريصين على الصلاة
حتى امي زارتني ونامت عندي ولفت انتباهها ان بنتي تصحى وتدور علينا تصحينا للصلاة
بعرف
تبون تعرفون هالدعاء
في سورة ابراهيم
)))(رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء )
عليكم بهذ الدعاء والاهم ان تكونوا على يقين بالاجابة والله عند حس ظن العبدأسأل الله ان يهدينا الى مايحب ويرضى…
ولا تنسونا من الدعاء
السلااااااااااااااام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصه مؤثره جدا عن شاب عمره 19
شاب يسجد لله في مكان لا يتو قعه أحد
يقول الشاب ذو ال 19 عاما
كنت شاباً أظن أن الحياة .. مال وفير .. وفراش وثير .. ومركب وطيء ..
وكان يوم جمعة .. جلست مع مجموعة من رفقاء الدرب على الشاطئ ..
وهم كالعادة مجموعة من القلوب الغافلة ..
سمعت النداء حي على الصلاة .. حي على الفلاح ..
أقسم أني سمعت الأذان طوال حياتي .. ولكني لم أفقه يوماً معنى كلمة فلاح ..
طبع الشيطان على قلبي .. حتى صارت كلمات الأذان كأنها تقال بلغة لا أفهمها ..
كان الناس حولنا يفرشون سجاداتهم .. ويجتمعون للصلاة ..
ونحن كنا نجهز عدة الغوص وأنابيب الهواء ..
استعداداً لرحلة تحت الماء..
لبسنا عدة الغوص .. ودخلنا البحر .. بعدنا عن الشاطئ ..
حتى صرنا في بطن البحر ..
كان كل شيء على ما يرام .. الرحلة جميلة ..
وفي غمرة المتعة ..
فجأة تمزقت القطعة المطاطية التي يطبق عليها الغواص بأسنانه
وشفتيه لتحول دون دخول الماء إلى الفم
… ولتمده بالهواء من الأنبوب .. وتمزقت أثناء دخول الهواء إلى رئتي ..
وفجأة أغلقت قطرات الماء المالح المجرى التنفسي… وبدأت أموت ..
بدأت رئتي تستغيث وتنتفض .. تريد هواء .. أي هواء ..
أخذت اضطرب .. البحر مظلم .. رفاقي بعيدون عني ..
بدأت أدرك خطورة الموقف .. إنني أموت ..
بدأت أشهق .. وأشرق بالماء المالح..
بدأ شريط حياتي بالمرور أمام عيني ..
مع أول شهقة ..
عرفت كم أنا ضعيف ..
بضع قطرات مالحة سلطها الله علي ليريني أنه هو القوي الجبار .. آمنت أنه لا ملجأ من الله إلا إليه… حاولت التحرك بسرعة للخروج من الماء ..
إلاأني كنت على عمق كبير ..
ليست المشكلة أن أموت .. المشكلة كيف سألقى الله ؟!
إذا سألني عن عملي .. ماذا سأقول ؟
أما ما أحاسب عنه .. الصلاة .. وقد ضيعتها ..
تذكرت الشهادتين .. فأردت أن يختم لي بهما ..
فقلت أشه .. فغصَّ حلقي .. وكأن يداً خفية تطبق على رقبتي
لتمنعني من نطقها
حاولت جاهداً .. أشه .. أشه .. بدأ قلبي يصرخ :
ربي ارجعون .. ربي ارجعون
.. ساعة ….دقيقة .. لحظة .. ولكن هيهات..
بدأت أفقد الشعور بكل شيء .. أحاطت بي ظلمة غريبة ..
هذا آخر ما أتذكر ..
لكن رحمة ربي كانت أوسع ..
فجأة بدأ الهواء يتسرب إلى صدري مرة أخرى
انقشعت الظلمة .. فتحت عيني .. فإذا أحد الأصحاب ..
يثبت خرطوم الهواء في فمي ..
ويحاول إنعاشي .. ونحن مازلنا في بطن البحر ..
رأيت ابتسامة على محياه .. فهمت منها أنني بخير ..
عندها صاح قلبي .. ولساني .. وكل خلية في جسدي ..
أشهد أن لا إله إلا الله .. وأشهد أن محمد رسول الله .. الحمد لله ..
خرجت من الماء .. وأنا شخص أخر ..
تغيرت نظرتي للحياة ..
أصبحت الأيام تزيدني من الله قرباً .. أدركت سرَّ وجودي في الحياة ..
تذكرت قول الله ( إلا ليعبدون ) ..صحيح .. ما خلقنا عبثاً ..
مرت
أيام .. فتذكرت تلك الحادثة ..
فذهبت إلى البحر .. ولبست لباس الغوص ..
ثم أقبلت إلى الماء .. وحدي وتوجهت إلى المكان نفسه في بطن البحر
وسجدت لله تعالى سجدة ما أذكر اني سجدت مثلها في حياتي ..
في مكان لا أظن أن إنساناً قبلي قد سجد فيه لله تعالى ..
عسى أن يشهد علي هذا المكان يوم القيامة فيرحمني الله بسجدتي في عمق البحر
قصة مؤثرة جدا … عن صلاة الفجر
طفل يدرس في الصف الثالث وفي يوم من الأيام كان في مدرسته وخلال الحصة كان الأستاذ يتكلم عن صلاة الفجر بأسلوب مؤثر :عن فضل هذه الصلاة وأهميتها سمعه الطفل وتأثر بحديثه،
فهو لم يسبق له أن صلى الفجر ولا أحدا من أهله… وعندما عاد الطفل إلى المنزل أخذ يفكر كيف يمكن أن يستيقظ للصلاة غداً فجرا … فلم يجد حلاً سوى أنه يبقى طوال الليل مستيقظاً حتى يتمكن من أداء الصلاة وبالفعل نفذ ما فكر به وعندما سمع الأذان انطلق لأداء صلاة الفجر ولكن ظهرت مشكلة في طريق الطفل المسجد بعيد ولا يستطيع الذهاب وحده، فبكى الطفل وجلس أمام الباب ينتظر …
وفجأة سمع صوت طقطقة حذاء في الشارع فتح الباب وخرج مسرعاً فإذا برجل شيخ يهلل متوجهاً إلى المسجد نظر إلى ذلك الرجل فعرفه نعم عرفه أنه جد زميله أحمد تسلل الطفل بهدوء خلف ذلك الشيخ حتى لا يشعر به فيخبر أهله فيعاقبونه، واستمر الحال على هذا المنوال، ويوما توفى ذلك الرجل (جد أحمد) علم الطفل فبكى بحرقة فاستغرب والداه وسأله : يا بني لماذا تبكي عليه هكذا وهو ليس في سنك لتلعب معه وليس قريبك فتفقده في البيت ؟
فنظر الطفل إلى أبيه بعيون دامعة ونظرات حزينة وقال له: ياليت الذي مات أنت وليس هو صعق الأب ماذا تقول ؟؟!!
قال الطفل البريء أنا لم أفقده من أجل ذلك ولا من أجل ما تقول، استغرب الأب وقال إذا من أجل ماذا ؟ قال الطفل من أجل الصلاة نعم من أجل الصلاة وردد لماذا يا أبي لا تصلي الفجر ؟ لماذا يا أبتي لا تكون مثل ذلك الرجل ومثل الكثير من الرجال الذين رأيتهم ؟ فقال الأب : أين رأيتهم؟ فقال الطفل في المسجد قال الأب: كيف، فحكى حكايته على أبيه فتأثر الأب من ابنه وسالت دموعه واحتضن ابنه ومنذ ذلك اليوم لم يترك صلاة الفجر في المسجد…فهنيأ لهذا الأب … وهنيأ لهذا الابن … وهنيأ لذلك المعلم .
م\ن
اللهم صل على محمــد خير خلق الله وعلى اله وسلم ..
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
حدث بهذه القصة احد المشايخ وهي لشاب معروف لدى بعض الشباب,اخبر بقصته لهم فقال:
كنت مقصرا بالصلاة.او بالاحرى لا اعرف المسجد.وقبل رمضان عام 1420هـ نمت في بيتي…
ورايت في منامي عجبا, رايت اني في فراشي نائما فاتت الي زوجتي تريد ايقاظي فرددت
عليها ماذا تريدين؟ فكررت علي نفس العبارة مرارا…لكن المفاجأة انها لاتسمع كلامي, ثم
ذهبت خائفة ونادت اخوتي فاتوا ومعهم الطبيب فكشف علي فقلت له ما ذا تريد؟؟ لكنه كذلك
لم يسمعني واخبر اخوتي اني قد توفيت.
ففزعوا وبكوا على وفاتي مع اني لم امت ولا استطيع الحراك فاخذت اردد انني حي لم امت لكنهم لايسمعونني وكانت حالتي عصيبة جدا….
حيث ارى زوجتي واخواني واكلمهم وانظر اليهم لكن لايكلمونني ولا يسمعوني…ثم سمعتهم
يقولون عن جنازتي( عجلوا بها ان كانت خيرا تقدم وان كانت شرا توضع عن الاعناق)..
ثم ذهبوا بي الى مغسلة الموتى وكنت اكلم كل من يواجهني في الطريق اني حي لم امت..
لكن لا احد يرد علي…
ولما وصلوا بي الى المغسلة نزعوا ثيابي وغسلوني وكفنوني ثم ذهبوا بي الى المسجد فكلمت الامام قلت له انا حي لاتدفنوني لم امت…
لكن دون جدوى فهو لايسمعني
كذلك حتى اتموا الصلاة علي وانا انظر اليهم…
وبعد الصلاة ذهبوا بي الى المقبرة وكنت انظر للناس وهم يريدون دفني ثم وضعوني في اللحد وكلمت اخر واحد اراه كان بيني وبينه اللبن, فقلت له انني لم امت فلا تدفنوني لكنه لم يرد علي ثم هالوا علي التراب,،،!
وبدات اتذكر قول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم: ان الميت يسمع قرع النعال فسمعت قرع نعالهم لما ذهبوا عن قبري بعدها تاكدت اني في مكان مظلم واني في موقف عظيم..
بعدها اتى رجلان هائلان مفزعان وقف واحد عند رجلي والاخر عند راسي وسالني: من ربك؟
فبدات اردد ربي ربي.. وانا اعرف من هو ربي ولكن لا ادري كيف نسيت…فسالني من نبيك
وما دينك؟؟…فرددت نبيي نبيي….ديني ديني…ولم يخطر على بالي سوى زوجتي ودكاني
وعيالي…سيارتي…حتى اتى بمرزبة كبيرة وضربني ضربة قوية صرخت منها صرخة ايقظت
من كان نائما في المنزل…فقامت زوجتي تسمي علي وتقول لي لماذا تصرخ وتصيح؟؟؟
بعد ذلك عرفت انها رؤيا ثم اذن الفجر مباشرة وقد كتبت لي حياة جديدة وكانت هذه الرؤيا سبب هدايتي والتزامي وتكسيري للدشوش وغيرها من المحرمات حتى اقبلت بحمد الله على الصلاة وطاعة ربي واعيش الان مع زوجتي واولادي واخوتي حياة السعادة والراحة التي لم اذق طعمها من قبل, فاسال الله عز وجل ان يتم علي نعمته ويميتني على طاعته…
يقول أحد معلمي القرآن في أحد المساجد …
أتاني ولد صغير يريد التسجيل في الحلقة . .. فقلت له: هل تحفظ شيئاً من القرآن؟ فقال نعم ..
فقلت له: أقرأ من جزء عم فقرأ ……..
فقلت: هل تحفظ سورة تبارك ؟ فقال: نعم
فتعجبت من حفظه برغم صغر سنه ……
فسألته عن سورة النحل؟ فإذا به يحفظها فزاد عجبي . …..
فأردت أن أعطيه من السور الطوال فقلت: هل تحفظ البقرة؟
فأجابني بنعم وإذا به يقرأ ولا يخطئ . .. فقلت: يا بني هل تحفظ القرآن ؟؟؟ فقال: نعم !!
سبحان الله وما شاء الله تبارك الله …
طلبت منه أن يأتي غداً ويحضر ولي أمره …
وأنا في غاية التعجب …. !!! كيف يمكن أن يكون ذلك الأب … ؟؟
فكانت المفاجأة الكبرى حينما حضر الأب !!!
ورأيته وليس في مظهره ما يدل على التزامه بالسنة…
فبادرني قائلاً: أعلم أنك متعجب من أنني والده!!! ولكن سأقطع حيرتك … إن وراء هذا الولد امرأة بألف رجل.. وأبشرك أن لدي في البيت ثلاثة أبناء كلهم حفظة للقرآن …
وأن ابنتي الصغيرة تبلغ من العمر أربع سنوات تحفظ جزء عم
فتعجبت وقلت: كيف ذلك !!!
فقال لي أن أمهم عندما يبدأ الطفل في الكلام تبدأ معه بحفظ القرآن وتشجعهم على
ذلك ….. وأن من يحفظ أولاً هو من يختار وجبة العشاء في تلك الليلة … وأن من يراجع أولاً هو من يختار أين نذهب في عطلة الأسبوع … وأن من يختم أولاً هو من يختار أين نسافر في الإجازة …. وعلى هذه الحالة تخلق بينهم التنافس في الحفظ والمراجعة …. نعم هذه هي المرأة الصالحة التي إذا صلحت صلح بيتها ….
وهي التي أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم باختيارها زوجة من دون النساء ….
وترك ذات المال والجمال والحسب ….. فصدق رسول الله عليه الصلاة والسلام إذ قال :
( تُنكح المرأة لأربع لمالها , وحسبها , وجمالها , ولدينها , فاظفر بذات الدين تربت يداك)
رواه البخاري
وقال عليه الصلاة والسلام :
(الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة)
رواه مسلم ..
فهنيئاً لها حيث أمّنت مستقبل أطفالها بأن يأتي القرآن شفيعاً لهم يوم القيامة .. قال صلى الله عليه وسلم
(يقال لصاحب القرآن يوم القيامة أقرأ ورتل كما كنت ترتل في دار الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية كنت تقرؤها)
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
القصة رواها امام أحد المساجد،، قال: كان هناك صبي صغير
( عمره لا يتجاوز الـــ 10 سنوات)
كان يصلي في المسجد دائما.. وكان دائما يقف في الصف الأول وراء الامام..
وكان يرفع صوته أثناء القراءة وخاصة عندما يقرأ الامام سورة الفاتحة
فأن الولد يقول (آمين) بصوت عالي..بحيث انه يزعج المصلين..
وفي يوم من الايام جلس الامام مع الطفل ليبين له أن تصرفه خاطيء
وبمجرد أن سأله…لماذا تتصرف هذا التصرف…؟؟
رد الطفل على الامام:بيتنا قريب من المسجد.. ووالدي لا يصلي أبدا.. وأنا
اصرخ كي يسمع صوتي من مكبر الصوت (مايكروفون) المسجد.. فيعرف
انني أصلي فيحضر هو ويصلي في المسجد….!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
قال الامام وقف شعري واقشعر بدني….عندما سمعت رد هذا الطفل..
فاتفق الامام مع مجموعة من الجيران ليذهبوا الى والد الطفل ويقدموا له النصيحة..
فذهبوا اليه ونصحوه وذكروه بأهمية الصلاة ،،والعقاب الذي يلحق بتاركيها..
فقال الامام والله ان الرجل (والد الصبي) أصبح لا يفوت أي صلاة.. ويصلي كل
فريضة في المسجد
سبحان الله العظيــــــــــــــم
القصة أن فيه رجل أرد أن يدعوا جميع المصلين في المسجد الذي بجاور منزله على وليمه عشاء فقال الرجل لإبنه يابني بعد إنتهاء صلاة العشاء قم وادعوا لي جميع المصلين فقام الولد بعد إنتهاء الصلاة مباشره لكي يدعوهم على الوليمه التي امره بها والده ولكن ألإبن لم يدعوا بدعوه عامه لجميع المصلين بل اتجه نحو باب المسجد ووقف امام الباب وكلما مر عليه رجل سأله بماذا صلى الإمام قي الركعتين الجهريه فإن أجابه دعاه على الوليمه وإن لم يجبه تركه يمضي في حاله فلما رجع الى المنزل لم يكن بصحبته إلا عدد قليل جداً من المصلين فقال له والده اين المصلين قال الإبن لم يصلوا إلا هؤلاء فقال الأب كيف والمسجد مليئ بالمصلين
قال ياأبي انني سألتهم بماذا صلى الإمام فلم يجيبوني إلا هذا العدد القليل
الفائده من القصه أن الخشوع والحضور في الصلاه قليل منا يجده في الصلاة (ألا من رحم ربي )
نسأل الله الخشوع في الصلاة
اتمنى ان تحوز القصه على إعجابكم