من منا لا ياتى بسيره احد ويتحدث عنه فى ظهره سووااء اراد او لم يرد
الكل يفعلهاا مهما كانت نسبه التحدث كبيره او صغيره
على العموم انا طلبى صغير جدااا وهو ان نشجع بعضنا على اتخاذ قرار دائم ليصبح سلووك وعاده دائمه فى طبيعتنا
وهو التوقف عن النميمه والغيبه او بمسمى اخف اتبان سره الناس من وراء ظهورهم ما رائيكم
اليوم هو اول يووم والكل يكتب ماذا عمل وانه توقف ولو جزئيا الكل يكتب اووك متفقين
انتظر اجابيتكم جدااااااااااااااااااا
لا اريد تعليق بحسن الفكره
اريد قولكم انكم مشاريكون معى فى حملتى والكل يكتب ما يريد وتجربته مع الغيبه والنميمه وما ذا كسب من ورائها
اكيد كل شر
واكيد ما احد يحب يجيب فى سيرته لذلك لابد ان لا اتى بسيره احد لان
رسولنا صلى الله عليه وسلم امرنا
حب لاخيك ما تحبه لنفسك
و الناس يتساهلون فى أمر الغيبة مع شناعتها و قبحها عند الله عز و جل, و يدل على ذلك قوله صلى الله عليه و سلم : ( الربا اثنان و سبعون بابا ......, و ان أربى الربا استطالة الرجل فى عرض أخيه ) السلسلة الصحيحة
لا يزال نقل كلام الناس بعضهم الى بعض للافساد بينهم من أعظم أسباب قطع الروابط و ايقاد نيران الحقد و العداوة بين الناس, و قد ذم الله تعالى صاحب هذا الفعل فقال عز و جل :
( و لا تطع كل حلاف مهين (10) هماز مشاء بنميم ) القلم 10-11
و عن حذيفة مرفوعا : ( لا يدخل الجنة قتات ) رواه البخارى
و القتات الذى يتسمع على القوم و هم لا يعلمون ثم ينقله
و عن ابن عباس قال مر النبى صلى الله عليه و سلم بحائط ( بستان ) من حيطان المدينة فسمع صوت انسانين يعذبان فى قبورهما فقال النبى صلى الله عليه و سلم : ( يعذبان, و ما يعذبان فى كبير, ثم قال : بلى ( و فى رواية اخرى : و انه لكبير ) كان أحدهما لا يستتر من بوله, و كان الاخر يمشى بالنميمة ...) رواه البخارى
الى الامام وانا من الان لان اتى بسيره احد اختى لو فتحت امامى سيره احد اتذكر حملتنا واننا جميعا مشاريكون حتى انال رضااا الله ورسوله
شكرا لكم